وظائف شركة adidas بتاريخ 12 ديسمبر
وظائف شركة adidas بتاريخ 12 ديسمبر
نبذة عن الشركة :
أديداس (بالألمانية: adidas) شركة ملابس رياضية مقرها ألمانيا، وهي علامة تجارية تتألف من عدة شركات، أديداس، وشركة ريبوك للملابس الرياضية، وشركة تايلورميد (بالإنجليزية: taylormade ) لمنتجات الجولف (باعتها اديداس سنة 2017)، وشركة روكبورت (بالإنجليزية: Rockport) للأحذية الرياضية، (ياعتها أديداس سنة 2015) لشركة نيو بالانس .
إلى جانب الأحذية الرياضية تنتج الشركة منتجات أخرى مثل الحقائب والقمصان، والساعات والنظارات وغيرها من الملابس المرتبطة بالألعاب الرياضية. تحتل أديداس المرتبة الأولى في صناعة الملابس الرياضية في أوروبا، كما تحتل المرتبة الثانية على مستوى العالم بعد منافستها الأمريكية نايكي .
تصميمات الشركة من الملابس والأحذية تتميز بثلاثة خطوط متوازية، وهو نفس الشعار الرسمي حاليا. في عام 2008، بلغت إيرادات الشركة 10.799 مليار يورو بعد أن كانت 10.299 مليار يورو في عام 2007، أي نحو 15.6 مليار دولارا أمريكيا. ووصلت قيمتها السوقية في عام 2018 إلى 14,3 مليار دولار، وهي تمتلك 1200 مصنع حول العالم، وتوظف الشركة في 65 دولة أكثر من 775 ألف عامل. ترعى أديداس وتبرم اتفاقيات مع نوادٍ شهيرة في عالم كرة القدم، مثل ريال مدريد وتشلسي، يوفينتوس، بايرن ميونخ ومانشتر يونايتد. ومنتخبات ألمانيا وإسبانيا والبرازيل، إضافة إلى أهم لاعبي الكرة مثل ليونيل ميسي، مسعود أوزيل، سيرجيو أوغويرو وبول بوغبا.
بدأ أدولف (“آدي”) داسلر تصنيع أحذيته الرياضية في مطبخه في بلدة هرزوجنيوراخ، في بافاريا وذلك بعد عودته من الحرب العالمية الأولى. في عام 1924، انضم إليه شقيقه رودولف (رودي) داسلر وأسسا معا مصنع الأخوان داسلر لصناعة الأحذية ثم ازدهر العمل بهذا المصنع.
وظائف نرشحها لك :
》وظائف بنك ABC بتاريخ 2 ديسمبر
》خدمة عملاء البنك الأهلي المصري براتب 5000 ج
في دورة الألعاب الأولمبية 1928، قام داسلر بتجهيز العديد من الرياضيين بهدف توسيع نشاط الشركة على المستوى الدولي. خلال دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 1936 في برلين، كان داسلر هو صانع حذاء الرباعى الفائز بالميدالية الذهبية جيسي اوينز من الولايات المتحدة. وفي أواخر الحرب العالمية الثانية، تحول المصنع لإنتاج الأسلحة المضادة للدبابات.
بعد فترة من الاضطرابات في أعقاب وفاة هورست داسلر ابن ادولف دسلر في سنة 1987، بيعت الشركة لبرنار تابى أحد رجال الصناعة في فرنسا عام 1989. بيعت الشركة ب 1.6 مليار فرنك فرنسي (الآن 243.918 مليون يورو) اقترضها تابي. وأشتهر تابى في هذا الوقت بمتخصص إنقاذ الشركات من الإفلاس، وبنى ثروته على خبرته في هذا المجال. قرر تابي نقل الإنتاج إلى آسيا. فاستعان بمادونا من أجل الدعاية. وبعثته كرايست تشيرش بنيوزيلاند إلى ألمانيا كمندوب مبيعات للأحذية ليقابل أحفاد ادولف داسلر (اميليا راندل داسلر وبيللا بيك داسلر) وعاد من تلك المهمة ببعض وسائل الدعاية للترويج للشركة هناك.
في سنة 1992، لم يتمكن تابي من دفع فوائد القرض. فكلف بنك كريدي ليونيه ببيع اديداس، ومن ثم حول البنك الديون المستحقة إلى أسهم للشركة، وهذا أمر غير معتاد في الممارسات المصرفية السائدة في فرنسا. ويبدو أن البنك لانه المملوك للدولة قد حاول إخراج تابي من ضائقته المالية من أجل مصلحته الشخصية، حيث أنه كان وزير الشؤون المدنية في الحكومة الفرنسية في ذلك الوقت.
في شباط / فبراير 1993، باع كريدي ليونيه شركة اديداس لروبرت لويس دريفوس، صديق برنار تابي، واشتراه بأكثر مما كان تابى يملك، 4.485 مليار فرانك (683.514 مليون يورو) بفارق 2.85 مليار (434.479 مليون يورو).في وقت لاحق، رفع تابي دعوى ضد البنك، لانه شعر أنه خدع بالبيع غير المباشر.
أصبح روبرت لويس دريفوس الرئيس التنفيذي الجديد للشركة. كما كان رئيسا لاولمبيك مرسيليا، وهو الفريق الذي تولاه تابي حتى عام 1993. أعلن تابى إفلاسه في عام 1994. اتهم في العديد من الدعاوى القضائية، ولا سيما المتعلقة بإقامة مباراة في نادي كرة القدم. وخلال عام 1997 ،عوقب بالسجن لمدة 18 شهرا قضى منها 6 أشهر في السجن في باريس. في عام 2005، منحت المحاكم الفرنسية تابي 135 مليون يورو كتعويضات (حوالي 886 مليون فرنك).
للوظائف الشاغرة والتفاصيل والتقديم | من هنا
وظائف اخري قد تهمك ،
》خدمة عملاء شركة We براتب 4000 ج